تجربتي مع عملية ارتجاع المرئ

ارتجاع المريء هو مشكلة شائعة يعاني منها العديد من الأشخاص حول العالم، وغالبًا ما يتسبب في مشكلات صحية للمريض تدفعه للبحث سريعًا عن حل، ويعد الحل الأولي والبسيط عادةً في تناول العلاج الدوائي، ولكن في بعض الحالات قد لا تكون الأدوية كافية؛ مما يستدعي اللجوء إلى التدخل الجراحي، لذلك يبحث الكثير من الأشخاص عن تجربتي مع عملية ارتجاع المرئ، من أجل أن يتعرفوا على تفاصيل العملية، وهذا ما سوف نتعرف عليه في هذا المقال مع الدكتور خالد الشريف – دكتوراه واستشاري مناظير الجهاز الهضمي والكبد، كلية طب القصر العيني، جامعة القاهرة – فتابعوا معنا قراءة هذا المقال للنهاية لتتعرفوا على كافة التفاصيل.

ما هي عملية عملية ارتجاع العملية؟

قبل البدء في التعرف على تجربتي مع عملية ارتجاع المرئ، علينا في البداية التعرف على هذه العملية وتفاصيل هذه العملية.

عملية ارتجاع المريء أو ما تُعرف بعملية ثني المعدة وبالإنجليزية يُطلق عليها اسم Nissen fundoplication، وهي عملية جراحية الغرض منها علاج ارتجاع المريء نهائيًا، بالإضافة إلى أنه يمكن اللجوء إليها من أجل علاج فتق الحجاب الحاجز الذي يُعد أشهر سبب من أسباب ارتجاع المريء، وهذه العملية تعمل تضييق عند نقطة اتصال المريء والمعدة، وذلك من أجل منع عودة الحمض إلى المريء والإصابة بارتجاع المريء.

المريء هو أنبوبة تصل بين الفم والمعدة، وهو جزء من الجهاز الهضمي، والطعام عندما يصل إلى المعدة تفرز المعدة حمض المعدة والإنزيمات الهاضمة، ومن المفترض أن يوجد الحمض في المعدة فقط، ولكن في بعض الحالات قد يحدث ارتخاء في الصمام السفلي للمريء، وهذا يسمح بهروب الحمض إلى المريء، وهذا ما يُعرف بارتجاع المريء.

يلجأ الطبيب إلى عملية ارتجاع المريء من أجل تخفيف الأعراض التي يشعر بها المريض، في حال استمرار الأعراض رغم استخدام الطرق غير الجراحية، وتجدر الإشارة إلى أن هذه العملية مناسبة لكل من الأطفال والكبار.

تجربتي مع عملية ارتجاع المرئ

للحديث عن تجربتي مع عملية تجربتي مع عملية ارتجاع المرئ، من المهم التعرف على تفاصيل هذه العملية وتكلفه عمليه اترجاع المرئ ، وتجربتي مع عملية ارتجاع المرئ تمر بالعديد من المراحل:

  • ما قبل العملية

قبل إجراء عملية ارتجاع المريء، قد يطلب الطبيب إجراء بعض التحاليل والفحوصات، وهذه الفحوصات تشمل:

  • التصوير بالأشعة السينية مع الباريوم: قد يُطلب من المريض ابتلاع صبغة تُعرف باسم الباريوم، ثم أثناء بلع هذه الصبغة فإن الطبيب يأخذ صور بالأشعة السينية.
  • اختبار قياس ضغط المريء: لقياس كفاءة عضلات المريء والصمام العلوي.
  • تنظير الجهاز الهضمي العلوي: يمكن اللجوء إلى تنظير الجهاز الهضمي العلوي، وذلك من أجل فحص ورؤية ما يحدث داخل المريء.
  • اختبار قياس حموضة المريء (pH monitoring): يمكن قياس الرقم الهيدروجيني في المريء، وذلك من أجل تأكيد وجود الحمض في المريء.

يلجأ الطبيب إلى هذه الفحوصات من أجل تأكيد حالة المريض، وتقييم مدى ضيق المريء، كما قد يطلب الطبيب إجراء بعض الفحوصات من أجل فحص الإصابة بفتق الحجاب الحاجز والذي يعني بروز الجزء العلوي من المعدة من خلال الثقب الذي يمر من خلاله المريء في الحجاب الحاجز.

  • أثناء إجراء العملية

الجزء الثاني من تجربتي مع عملية ارتجاع المرئ هي العملية نفسها، ولكن دعنا نوضح أن هذه العملية يمكن إجراؤها بواسطة الجراحة التقليدية أو الجراحة بالمنظار، ويختار الطبيب الطريقة المناسبة لحالة المريض، وبشكلعام فإن المريض يخضع للتخدير الكلي من أجل ألا يشعر بأي شيء طوال العملية.

في حالة إجراء العملية بالطريقة التقليدية أو ما تُعرف باسم الجراحة المفتوحة، فإن الطبيب يتبع عدة خطوات:

  • يقوم الطبيب بإجراء شق جراحي في بطن المريض.
  • يلف الطبيب الجزء العلوي من المعدة حول الجزء السفلي من المريء.
  • يغلق الطبيب الشق بواسطة الدبابيس.

أما في حالة استخدام المنظار من أجل إجراء هذه العملية، سوف نجد أن خطوات العملية تشمل:

  • يقوم الطبيب بإجراء أربع أو خمس شقوق جراحية صغيرة في البطن.
  • يُدخل الطبيب المنظار من خلال أحد الشقوق، وباستخدام الكاميرا يصل الطبيب إلى مكان إجراء العملية.
  • يُدخل الطبيب الأدوات الجراحية الخاصة من خلال الشقوق الأخرى، ثم يربط الجزء العلوي من المعدة حول الجزء السفلي من المريء.
  • يُخرج الطبيب المنظار والأدوات الجراحية ثم يقوم بإغلاق الشقوق الجراحية الصغيرة بواسطة الغرز الجراحية.

لذلك عند الحديث عن تجربتي مع عملية ارتجاع المرئ، يجب ذكر طريقة إجراء العملية، فمن الطبيعي أن تختلف تجربتي مع عملية ارتجاع المرئ بواسطة المنظار عن العملية التقليدية.

  • ما بعد العملية

الجزء الثالث من تجربتي مع عملية ارتجاع المرئ هو ما يحدث بعد العملية، فخلال اليوم الأول أو الثاني بعد العملية قد يُصاب المريض بالتهاب الحلق، وفي حالة أن الطفل خضع للعملية التقليدية فإنه قد يحتاج إلى تركيب أنبوب أنفي معوي بشكل مؤقت، وهذا الأنبوب يعمل على تنظيف المعدة من عصارة الهضم أثناء تعافي المريض من العملية.

في بعض الحالات قد يحتاج المريض إلى تركيب خط وريدي من أجل الحصول على السوائل بسبب عدم قدرة الطفل على تناول الطعام بعد العملية، ويمكن للمريض العودة إلى تناول الطعام بعد إخراج ريح أو براز بعد العملية، وذلك لأن هذه العلامات تدل على أن الجسم يعود إلى وظائفه الطبيعية.

قد يحتاج المريض إلى قضاء يوم أو أكثر في المستشفى بعد العملية، وتختلف المدة التي يحتاجها المريض تبعًا لطريقة إجراء العملية، إذ يمكن أن يعود المرضى الذين خضعوا لعملية المنظار إلى البيت في نفس يوم العملية أو في اليوم التالي، أما الذين خضعوا للعملية التقليدية فإنهم يحتاجون إلى البقاء في المستشفى لفترة أطول.

مميزات جراحة ارتجاع المرئ

بعد التعرف على بعض جوانب تجربتي مع عملية ارتجاع المرئ، يتساءل العديد من المرضى عن مميزات هذه العملية، وتجدر الإشارة إلى أن معظم المرضى يلاحظون تحسنًا كبيرًا في الأعراض بعد إجراء العملية؛ مما يساهم في تحسين نوعية حياتهم، كما أن علاج ارتجاع المريء يقلل من خطر الإصابة بسرطان المريء والتغيرات الضارة في أنسجته، أما بالنسبة لمميزات الجراحة باستخدام المنظار، فهي تشمل تقليل حجم الشقوق الجراحية، وتقليل فترة التعافي، وتقليل الألم بعد العملية مقارنة بالطرق الجراحية التقليدية.

مميزات هذه العملية هي علاج هذه المشكلة نهائيًا، وعدم الحاجة إلى تناول أي أدوية لفترة طويلة، وذلك لأن هذه الأدوية قد تتسبب في الإصابة بالعديد من الآثار الجانبية، ولكن من المهم اختيار أفضل الأطباء من أجل إجراء هذه العملية مثل الدكتور خالد الشريف – افضل دكتور ارتجاع مرئ في مصر، كلية طب القصر العيني، جامعة القاهرة – لإجراء هذه العملية بأفضل طريقة والحصول على أفضل تجربتي مع عملية ارتجاع المرئ.

ما نظام الأكل بعد عملية ارتجاع المرئ؟

قد يعتقد الكثير من الأشخاص أن تجربتي مع عملية ارتجاع المرئ تنتهي مع انتهاء العملية، ولكن يوجد جزء مهم للغاية من تجربتي مع عملية ارتجاع المرئ بعد العملية وهو التزام المريض بتعليمات الطبيب، وأهم هذه التعليمات هي نظام الأكل الذي يجب أن يتبعه المريض بعد العملية.

قد يعتمد المريض على الأطعمة السائلة أو شبه السائلة لمدة ثلاثة أسابيع بعد العملية، وذلك من أجل إعطاء المريء الوقت اللازم للتعافي، وقد يشعر المريض بصعوبة في البلع أو فقدان الشهية بعد العملية، ولكن هذه الأعراض تتحسن تدريجيًا بعد العملية، ونظام الأكل المناسب بعد عملية ارتجاع المريء تشمل:

  • تجنب الفواكه الحمضية وتناول الفواكه غير الحمضية المهروسة مثل التفاح والبطيخ.
  • تناول الخضروات مثل الجزر والبطاطا ولكن بشرط سلقها وهرسها قبل تناولها.
  • تناول الأطعمة اللينة مثل التونة والبطاطس المهروسة.
  • شرب جميع أنواع الحساء الخالية من التكتلات والأطعمة الصلبة.
  • تناول الزبادي والحليب النباتي.
  • شرب عصائر الفاكهة الطبيعية.

بجانب كل ذلك فإنه يوجد بعض أنواع الطعام التي يجب تجنبها بعد عملية ارتجاع المريء، وهذه الأطعمة تشمل:

  • البصل والثوم والفواكه الحمضية مثل البرتقال.
  • الطماطم والطعام الحار والأطعمة المقلية.
  • الأطعمة المحتوية على نسبة صوديوم عالية والكاكاو والشوكولاتة.
  • القهوة والشاي والمشروبات التي الغنية بالكافيين بالإضافة إلى الكحوليات.
  • المشروبات الغازية.

كم تستغرق عملية ارتجاع المرئ؟

تجربتي مع عملية ارتجاع المرئ تتأثر بالمدة التي تستغرقها العملية، ويجب القول أن مدة العملية تتأثر بطريقة إجراء العملية، فنجد أن المدة التي تستغرقها العملية في حالة استخدام المنظار تتراوح بين ساعتين و 3 ساعات، وسنجد أن مدة العملية المفتوحة تختلف عن ذلك، ومن المهم مناقشة الطبيب حول كل تفاصيل العملية قبل اتخاذ قرار الخضوع للعملية.

أنواع ارتجاع المرئ

يتساءل الكثير من المرضى عن أنواع ارتجاع المرئ، وهذا قد يؤثر على تجربتي مع عملية ارتجاع المرئ، فكلما زادت شدة الإصابة، كانت العملية أصعب وحالة المريض أسوأ، ويمكن تقسيم ارتجاع المريء اعتمادًا على شدة الأعراض إلى 4 أنواع أو مراحل وهم:

  • ارتجاع المريء البسيط: يُصاب المريض بارتجاع الحمض لمرة أو مرتين في الشهر، وفي هذه المرحلة فإن الأعراض التي يشعر بها المريض يمكن علاجها بواسطة إجراء بعض التغييرات في النظام الغذائي وأسلوب الحياة، بالإضافة إلى تناول الأدوية المضادة لحموضة المعدة التي لا تحتاج إلى وصفة طبيب.
  • ارتجاع المريء المتوسط: في هذه المرحلة فإن الأعراض تكون أكثر تكرارًا من المرحلة السابقة، ويحتاج المريض في هذه المرحلة إلى وصفة طبية من أجل علاج هذه المشكلة، ويتناول المريض الأدوية يوميًا، وربما تؤثر أعراض ارتجاع المريض في هذه المرحلة على جودة حياة المريض اليومية.
  • ارتجاع المريء الشديد: الأعراض التي يشعر بها المريض في هذه المرحلة تكون مؤلمة، وربما لا تُجدي الوصفة الدوائية نفعًا في التخفيف من شدة الأعراض، وتتأثر جودة حياة المريض بسبب هذه المشكلة، وفي هذه المرحلة قد يوصي الطبيب بإجراء عملية ارتجاع المريء من أجل علاج هذه المشكلة.
  • مرحلة ما قبل السرطان: هذه المرحلة تحدث بعد مرور عدة سنوات بدون علاج أعراض ارتجاع المريء، وفي هذه المرحلة يصل المريء إلى حالة تسبق الإصابة بسرطان المريء تُعرف باسم مريء باريت (Barrett’s esophagus)، وفي حالة عدم علاج هذه المشكلة فإنها قد تتحول إلى سرطان المريء.

مضاعفات ارتجاع المريء

تجربتي مع عملية ارتجاع المرئ قد تتأثر بالمضاعفات التي قد يُصاب بها المريض، إذ توجد العديد من المضاعفات الخطيرة التي قد يُصاب بها المريض في حالة عدم علاج المشكلة في أسرع وقت.

حمض المعدة هو حمض قوي للغاية يستطيع تكسير الطعام الذي يتناوله الشخص، لذلك فإن المعدة تمتلك بطانة لتحميها من هذا الحمض، ولكن المريء لا يمتلك تلك البطانة، لذلك فإن عودة الحمض إلى المريء يؤثر على المريء بشدة، وفي بعض الحالات قد يصل الحمص إلى القصبة الهوائية ومنها إلى مجرى الجهاز التنفسي، وهذا قد يتسبب في الكثير من المشكلات الصحية والتي من بينها:

  • التهاب المريء

أول مضاعفات ارتجاع المريء هو التهاب المريء، والإصابة بالتهاب المريء المزمن قد يتسبب في الشعور بألم مزمن في المريء، كما أنه قد يتسبب في الإصابة ببعض المضاعفات مثل قرحة المريء، وبعد مرور بعض الوقت دون علاج فإن هذا الالتهاب قد يتسبب في تكون نسيج ندبي أو حدوث تغير في الخلايا، وهذه الحالة هي من الآفات التي تسبب الإصابة بالسرطان.

  • مريء باريت Barret’s esophagus

تغير أنسجة المريء لتشبه النسيج المعوي يُعرف باسم مريء باريت، وهذا يعني أن بطانة المريء تتغير لتشبه بطانة الأمعاء، وهذا التغيير ينتج عن التعرض لفترة طويلة لحمض المعدة والإصابة بالتهاب المريء، وهذه المشكلة تزيد بشدة من فرصة الإصابة بسرطان المريء.

  • تضيق المريء

بسبب الالتهاب المزمن قد يتكون نسيج ندبي ليحمي المريء من الالتهاب أو الإصابة، وهذا النسيج قد يؤدي إلى تضيق المريء، وهذه المشكلة تزيد من صعوبة البلع، وهذا يجعل من الصعب تناول الطعام أو السوائل.

  • الارتجاع الحنجري البلعومي

بعض الحالات المُصابة بارتجاع المريء قد تُصاب بهذه المشكلة، وفيها يصل حمض المعدة إلى الحلق، وقد يحدث ذلك أثناء نوم المريض، وهذا يؤدي إلى تورم الحلق وبحة الصوت وتضخم الأحبال الصوتية، كما أنه قد يتسبب وصول الحمض إلى مجرى الجهاز التنفسي للمريض.

  • الأزمة التنفسية

وصول الحمض إلى مجرى التنفس يحفز الأزمة التنفسية إذا كان المريض يعاني منها، أو تؤدي إلى الإصابة بأعراض تشبه الأزمة التنفسية في المرضى الذين لا يعانون من أي مشكلة في الجهاز التنفسي، وتنتج هذه المشكلة عن تهيج الشعب الهوائية بسبب الحمض، وهذا يؤدي إلى انقباض الشعب الهوائية؛ مما يؤدي إلى الإصابة بالسعال وصعوبة التنفس.

تجربتي مع عملية ارتجاع المرئ

كيفية علاج ارتجاع المرئ

ما يجعل المرضى يخوضون تجربتي مع عملية ارتجاع المرئ هو عدم جدوى الطرق العلاجية الأخرى، ولكن في هذه الفقرة دعنا نبعد قليلًا عن تجربتي مع عملية ارتجاع المرئ، ونتحدث عن طرق العلاج المختلفة.

أول طريقة للعلاج هو إجراء بعض التغييرات في النظام الغذائي ونمط الحياة، والإقلاع عن الكحوليات والتدخين وخسارة الوزن، ولكن في بعض الحالات قد يحتاج المريض إلى بعض الأدوية لعلاج هذه المشكلة مثل:

  • مضادات الحموضة: تُستخدم هذه الأدوية من أجل معادلة الحمض في المريء، ولكن هذه الأدوية تستخدم لفترات قصيرة، ولكن لا يمكن استخدامها لفترات طويلة لأنها قد تتسبب في بعض الآثار الجانبية.
  • الألجينات: تُستخدم هذه المواد في صنع حاجز بين الحمض والمريء من خلال الطفو فوق الحمض، ويمكن استخدامها بمفردها أو مع مضادات الحموضة، وتستخدم أيضًا لفترات قصيرة.
  • مضادات مستقبلات الهيستامين: تعمل هذه الأدوية على تقليل إفراز حمض المعدة، ويمكن استخدامها لفترات أطول من مضادات الحموضة، ولكن ليس لفترات طويلة للغاية لأن الجسم قد يتكيف مع تأثيراتها، وهذا يؤدي إلى قلة فعاليتها مع الوقت.
  • مثبطات مضخة البروتون: تعمل هذه الأدوية على منع إفراز حمض المعدة وتقليل كميته، وتعزيز عملية الشفاء، وتعد هذه الأدوية هي خط العلاج الأول في علاج ارتجاع المريء.
  • دواء باكلوفين: دواء باسط للعضلات، ويمكنه المساعدة في تقليل عدد مرات ارتخاء صمام المريء السفلي؛ مما يقلل من عدد مرات الإصابة بارتجاع المريء، ويستخدم كجزء من خطة العلاج.

في النهاية، تجربتي مع عملية ارتجاع المرئ تتأثر بالعديد من العوامل، وبدلًا من البحث عن تجربتي مع عملية ارتجاع المرئ، يجب التركيز على اختيار أفضل الأطباء للعلاج، لذلك لا تترددوا في التواصل مع عيادة الدكتور خالد الشريف – دكتوراه واستشاري مناظير الجهاز الهضمي والكبد، كلية طب القصر العيني، جامعة القاهرة – ليساعدكم في التخلص من هذه المشكلة نهائيًا.

   ويمكنك أيضا ان تقرأ عن :

أسئلة شائعة

افضل دكتور لعلاج ارتجاع المرئ في مصر

يوجد العديد من الأطباء المتميزين في مصر لعلاج ارتجاع المريء، ويعد الدكتور خالد الشريف - دكتوراه واستشاري مناظير الجهاز الهضمي والكبد، كلية طب القصر العيني، جامعة القاهرة - أحد أفضل هؤلاء الأطباء.

عوامل تحديد تكلفة عملية ارتجاع المرئ فى مصر 2024

تتحدد تكلفة عملية ارتجاع المريء في مصر 2024 بناءً على عدة عوامل، منها نوع التقنية المستخدمة (المنظار أو الجراحة التقليدية)، وخبرة الجراح، وفترة الإقامة بالمستشفى أو المركز الطبي، بالإضافة إلى الفحوصات والاختبارات المطلوبة قبل وبعد العملية.

احجز موعدك معنا

فرع الدقى

فرع الشيخ زايد

اخر الأخبار